طفرة غير مسبوقة داخل قطاعات عديدة بالأردن.. ودعم شعبي عميق للقيادة السياسية الأردنية..
أحدثت المملكة الأردنية الهاشمية طفرة غير مسبوقة داخل العديد من القطاعات المحلية وتطور كبير على كافة المستويات، حيث توقعت عدة تقارير دولية مستقبل إيجابي للإقتصاد الأردني، بالإضافة إلى أن القيادة السياسية نجحت بشكل كبير في دعم وتطوير العلاقات الدولية وتعزيز التعاون المشترك والعلاقات الإستراتيجية على المستوى الدولي والإقليمي.
ويستند الأردن على تاريخ مشرف، وحاضر مفعم بالعمل والإنجاز؛ مما يعزز العدالة والديمقراطية والرخاء والاستقرار، ويرسخ مبدأ تكافؤ الفرص، تحت قيادة هاشمية رشيدة وحكيمة، حيث يتطلع الشعب الأردني إلى كتابة صفحات مشرقة من المجد والحياة الكريمة لبناء أردن العز والفخر وسط إقليم ملتهب ورغم الظروف الصعبة استطاعت القيادة السياسية الأردنية العبور إلى بر الأمان.
وقد بات الشعب الأردني مدرك أن القيادة السياسية تدعم مطالب الشعب، فقد قامت الحكومة الأردنية بحل مشكلة أصحاب السيارات الشاحنة بمساواتها بأٌجور عطاء التموين، بجانب تعهد الحكومة بتشكيل لجنة مشتركة لتنظيم عملية الدور لشحن البضائع واعتماد مكتب صرف موحد للحاويات، ومعالجة موضوعات القبان واعتماد الحمولة المحورية وإمكانية السماح بزيادة الحمولة.
تعليق