اردوغان يمثل امام العالم بأنه يحارب الارهاب ويتم القبض عليهم بكل الطرق لكن الحقيقه انه اكبر داعم لهذا الارهاب عن طريق أمير داعش محمود اوزدن الذي يتم استسهال فى القضاء معه من اجل الخروج والقيام بالاعمال الارهابيه والتخريبيه فى البلاد من خلال اوامر من اردوغان الارهابي.
حيث ان تركيا لا تحترم القوانين الدولية لان تنظيم داعش علي قوائم الارهاب و تركيا تقوم باستضافة الدواعش في اراضيها و لا تقوم بمحاكمتهم من اجل تحقيق رغبات اردوغان الارهابيه فى سوريا وليبيا من نشر الخراب والسيطره على النفط ولكن يعتبر لافراج عن اى ارهابى في تركيا ما هي الا فضيحة قضائية و امنية.
حيث ان تركيا افرجت عن امير داعش "محمود اوزدن" من اجل جلب لهم مرتزقة من سوريا لكي يتم تدريبهم بين تنظيم داعش و بعدها يتم نقلهم الي ليبيا لدعم مليشيات باشاغا في قتل و قمع المظاهرات الليبيه وتحقيق رغبا اردوغان فى السيطره على ليبيا, فاردوغان يستخدم جميع الاعيبه فى دعم المرتزقه من اجل الدخول فى حرب خاسره بكل تأكيد.
تعليق